سفر المشاعر





وأنا أتسمع ل كوكتيل موسيقي، كل موسيقى تعطيني مزاج وشعور ويستمر إلين تنتهي ويبقى خاص فيها، من واقعيته وتأثيره صرت أشرد من بعض الموسيقى إذا مو جاي على بالي أعيش هذا الشعور... 
مؤخراً عرفت أشخص الحالة وسميتها (سفر المشاعر)، أعتبر الموسيقى سيارة- السفر بالبر بمنتهى الرواق وله ذكريات لطيفة بحياتي وكنت أتمنى أسوق وأسافر لحالي والحمد لله حلمي صار واقعي نوعا ما- والمشاعر مدن وبس أحط السماعة تنطلق رحلتي ...حاليا أنا ماسكه خط ووصلت لمدينة هواها ثقيل بس لها إيقاع جميل.

إرسال تعليق

0 تعليقات

الرجوع للموضوع